وحملّت «تمرد» جماعة الإخوان وأنصارها مسؤولية الدماء التي تراق على أرض مصر، لافتة إلى أن أفعال الجماعة ودعوتها للعنف أفقدها أي تعاطف جماهيري، لتصبح معزولة بلا أي ظهير شعبي، مطالبة الجماعة بوقف العنف، وعدم التحريض عليه وأن تسلم بإرادة الشعب وحقه في اختيار مستقبله.