وذكرت الصحيفة أن إلغاء تسليم المروحيات سيكون أول استجابة لهذا الطلب، وأنه سيحين في القريب العاجل وقت سداد مدفوعات إمدادات عسكرية يتم تمويلها عن طريق المساعدات، وهي إلى حد كبير تعود لشركات معدات عسكرية أمريكية، وإذا لم يتوصل الجيش المصري لسبيل لوقف العنف والتحرك سريعًا عبر مسار لاستعادة حكومة مدنية، فربما سيكون هناك المزيد من خفض المساعدات.