وأعربت وزارة الخارجية عن دهشتها من استمرار سعي جنوب أفريقيا لتصدير تجربتها في المصالحة الوطنية رغم فشل هذه التجربة في خلق تعايش حقيقي بين أطياف شعبها، وما يرتبط بها من قصور شديد في توفير الاحتياجات الأساسية للشعب الذي يعاني من معدلات تعد الأعلى في العالم في العنف والجريمة والفساد والفقر والبطالة وتفشي الأمراض الوبائية.