وأكدت «إندبندنت» أن الولايات المتحدة على الأخص لديها الكثير لتفعله، فإدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما أعربت عن سخطها بإلغاء التدريبات العسكرية المشتركة مع الجيش المصري، لكنها مازالت ترفض إطلاق اسم «انقلاب» على ما حدث في مصر، مفضلة استمرار تأثير المعونة السنوية العسكرية منها إلى الجيش، 1,3 مليار دولار، ولكن كل الضغوط مطلوبة الآن، للعودة إلى الديمقراطية.