وأضاف لـ«المصري اليوم»: «المستشفى فتح أبوابه أمام المرضى لكن العمل حالياً مازل مشلولاً، وإدارة المستشفى أسقطت فشلها في إدارة أزمة غياب التمريض على الأطباء خاصة النواب، وعللوا غلق المستشفى لدواع أمنية مرة ومرة أخرى لإضراب الأطباء وهو أمر غير حقيقي، لافتاً إلى أن الأطباء موجودون بالمستشفى وتم إرسال قوة شرطية ومدرعات من الجيش للتأمين ومازالت الأزمة موجودة نظرا لعدم وجود فريق التمريض».