وأكد المستشار «المهدي» أن وزارة العدالة الانتقالية والمصالحة الوطنية هي عين الشعب، وليست مصدرا لقرارات أو تعليمات، وأنه يسعى منذ توليه مهام عمله إلى معرفة ما يريده الشعب، وكيفية تجاوز المرحلة الانتقالية، والوصول إلى مجتمع متصالح مع نفسه، لتحقيق التواصل المطلوب بين الشعب والرئاسة والحكومة.