ويرى محللون آخرون حقيقة أن ناصر و«السيسي» حاربا الإخوان لا تجعلهما سيئين في نظر الناس، ومهما حاول الإخوان نسيان ما فعله ناصر، فإن كثيرًا منه ينعكس على النفسية المصرية بالفعل، والأمر يتوقف على «السيسي» ما إذا كان سيصبح قدوة في حد ذاته، أم سيكون انعكاسًا لما حققه ناصر من أمجاد.