ويعتبر المسؤولون أن الاتحاد الأوروبي مازال يواجه تحدياته الكبرى، وهي النجاح الحقيقي في حل الأزمة المصرية الراهنة، خاصة بعدما سمحت السلطات في مصر بفض الاعتصامات المؤيدة لمرسي، وهو ما اعتبره المسؤولون الأوروبيون مؤشرًا عاكسًا لمدى اتساع «الفجوة» في مصر وصعوبة الأزمة، بين طرف يرى أن الطرف الآخر «مجموعة من الإرهابيين»، وطرف يرى أن «الجيش يرتكب القتل العمدي».