رغم ما يشهده الشارع الليبي من ارتباك سياسي، لاسيما بعد مقتل الناشط السياسي البارز عبد السلام المسماري، إلا أن البعض يحاول الاستمتاع بأجواء رمضانية خاصة.
فيحرص الليبيون على إقامة موائد الرحمن التي تقدم الأطباق الليبية المشهورة مثل الكيمياة، ويظهر صانعو الكنافة والقطايف كما هو الحال في أغلب الدول العربية.
ولا يخلو المشهد من العبادات التي هي ركيزة شهر رمضان فيتجمع الليبيون قبل الإفطار في المساجد لتلاوة القرآن، فضلا عن صلاة التراويح التي تجمع الآلاف.
[wysiwyg_field contenteditable="false" wf_deltas="0" wf_field="field_gallery" wf_formatter="nodereference_views_formatter_views" wf_cache="1375012342" wf_nid="1988546"]