ودعت الحركة المجتمع الدولي وكل وسائل الإعلام وكل منظمات حقوق الإنسان في العالم في الداخل والخارج لمراقبة التظاهرات من الجانبين ورصد سلميتها من عدمه ورصد الإرهاب والخروج عن السلمية أينما وجد، معلنة «الاستعداد الكامل للتعاون معهم للقيام بدورهم وواجبهم في مراقبة سلمية التظاهرات تفويتا للفرصة على قادة الانقلاب في تلفيق وإلصاق التهم بشرفاء الوطن الذين أبوا أن يحيوا عبيدا وهذا الرصد بدءا من الغد حتى أجل غير مسمى»، بحسب قولهم.