«ما حدث في جريدة الأهرام اليوم لم يكن اعتباطاً.. حدث قبل ذلك في كثير من جمهوريات الموز من أجل تبرير الانقلابات ودعم شرعية واهية ليس لها منطق»، هذه الكلمات كانت الأخيرة للحساب الرسمي للدكتور ياسر علي، على موقع التدوينات القصيرة «تويتر» قبل أن تقوم إدارة «تويتر» بإلغاء الصفة الرسمية على الحساب «أضاف «علي»، في حسابه على «تويتر»، مساء الأحد، أن «البعض ادعى كذبًا أني غير مؤهل للعمل بمركز المعلومات، لأني طبيب أمراض جلدية، والحقيقة أنني لا أمارس الطب منذ ١٩٩٦، وبدأت احتراف الإدارة منذ ذلك التاريخ وحصلت على 3 دبلومات في الإدارة العامة وإدارة الجودة ودكتوراه في إدارة الخدمات الحكومية، وعملت في مجال الإدارة والجودة لمدة تزيد على ١٧ سنة».