وأوضح أن الجانب الإثيوبي يدرك خطورة سد النهضة، وأن إنشاءه يحتاج إلى دراسات تفصيلية لحل الآثار السلبية للمشروع، مؤكدًا أن «السد أو أي مشروع مائي يتم إقامته على الأنهار الدولية يسبب ضررًا للدول الأخرى»، لكنه شدد على أن «العلاقات الطيبة بين دول حوض النيل هي مفتاح حل الخلافات بين أعالي النيل ودولتي المصب».