قال السفير الإسرائيلي السابق لدى مصر، إيلي شاكيد، مساء الخميس: «لا أحسد الرئيس المصري، في المستقبل، إذ سيتعين عليه التعامل مع المشاكل الضخمة، التي عجزت جماعة الإخوان المسلمين عن حلها، بعد قضائها عاما، في سدة الحكم».
وأضاف «شاكيد»، في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية، الخميس: «نأمل كثيرا أن يتمكن الحكام المصريون من استعادة القانون والنظام والاستقرار في البلاد، ولا أحسد القادة في الحاضر والمستقبل لأن المشاكل في مصر بمثابة مرض مزمن، وهي كبيرة للغاية، ومن الصعوبة بمكان بالنسبة لي أن أرى أي نوع من المعجزات يمكن ان تفعله القيادة، التي ستتولى حكم مصر».