قال الأمير طلال بن عبد العزيز، رئيس المجلس العربي للطفولة والتنمية ورئيس برنامج الخليج العربي الإنمائي، «أجفند» إن «الدستور هو الوثيقة الأكثر أهمية في حياة الشعوب، وهو العقد الاجتماعي بين الحاكم والمحكوم».
واعتبر الأمير، في تصريح نشرته جريدة «إضاءة» الإلكترونية، أن «الدستور المؤقت هو طوق النجاة لمصر، في ظل الظروف الراهنة»، وأضاف «طالعت في الصحف أن نائب الرئيس، المستشار محمود مكي، عرض على شباب القوى الوطنية التوافق على دستور مؤقت للبلاد».
وأضاف «فكرة إصدار دستور مؤقت لمدة زمنية محددة تمثل حلاً للخروج من هذه الأزمة، على أن يتم خلالها انتخاب جمعية تأسيسية لكتابة الدستور النهائي يتوافق عليها جميع القوى السياسية والوطنية، وتكون ممثلة لكل فئات الشعب المصري».