وأعلن الحزب استنكاره ورفضه كل دعاوى العنف والتكفير، التي ظهرت في الفعاليات الأخيرة، وتوصيف الصراع بأنه بين معسكرين إسلامي وغير إسلامي، ويرفض توصيف المعارضة بأنها ضد الإسلام والمشروع الإسلامي، فالشعب الإسلامي لا يزايد أحد على قبوله الشريعة الإسلامية.
أعضاء «النور» بـ«الشورى» يطالبون بتنقية جداول «منع السفر» و«الترقب»
«النور»: لن نشارك في أي مظاهرات.. ونُحذر من الصدام في «30 يونيو»
«بكار»: «النور» يتواصل مع النظام والمعارضة لمنع إراقة الدماء في «30 يونيو»