وقام المئات من أعضاء الجماعة الإسلامية وجماعة الإخوان المسلمين وحزب الوسط وحزب الأمل الجديد بتشكيل دروع بشرية لمحاولة حماية «الخياط»، ومساعدته للوصول إلى مقر عمله، إلا أن الجهات الأمنية تدخلت، وقطعت الاتصالات بين المحافظ الجديد وأنصاره، وطالبت بتغيير خط اتجاه سيره، لإقامته في أحد فنادق الأقصر، لعدم حدوث اشتباكات بين الموالين والمعارضين له.