وأشارت الصحيفة إلى أن الفيديوهات الخاصة بباسم يوسف على شبكة الإنترنت انتشرت بشكل كبير كـ«النار في الهشيم»، حيث أصبح بطل الليبراليين في المعارضة والنقد، خاصة في الوقت الذي يحتاج فيه العالم العربي إلى مزيد من الحرية السياسية والاجتماعية والثقافية، وتابعت أن «باسم يوسف كان تحت الهجوم منذ بداية العام الحالي من قبل المحامين الإسلاميين، الذين وجهوا له تهمة إهانة الإسلام والرئيس».