وأشارت إلى أن الحكومة الإسرائيلية بعد أن أقدمت على احتلالها عام 1967، لم تتوقف الجهود العربية، وبالأخص المصرية للتأثير على الإجراءات التي قامت بها إسرائيل في القدس، وأسفرت عن إصدار مجلس الأمن لقرارات تندد بالسياسة الإسرائيلية، فضلاً عن أن جهودها ساهمت في عقد اتفاقية جنيف، بل الأكثر من ذلك أن الجهود المصرية فرضت على إسرائيل لجنة خبراء دولية ممثلة من اليونسكو لفحص آثار القدس.