وبدأت إثيوبيا في نهاية مايو تحويل مجرى مياه النيل الأزرق، الذي يلتقي بالنيل الأبيض في الخرطوم، لتشكيل نهر النيل، وبعد السودان، يمر النهر في مصر ثم يصب في المتوسط، لتتمكن من البدء بإشغال السد الذي تقدر كلفته بـ3.2 مليارات يورو، لإنتاج الكهرباء لسد حاجة سوقها الداخلية، وكذلك بهدف التصدير إلى جيبوتي والسودان وكينيا خصوصا.