كما ناشد الأزهر الشريف «منظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية الاضطلاع بمسؤولياتهما تجاه الأوضاع المتردّية في سوريا، والعمل الجاد على توحيد الرؤية في التعامل مع المعضلة السورية, وصولاً إلى حلّ سلمي يوقف سفك دماء الشعب السوري الذي يهدر يوميًا, ويمكّن الشعب السوريّ من تحقيق ما يصبو إليه من حرية وديمقراطية وعيش كريم».