وأوضح سيد مصطفى، منسق حركة أمتنا، أن «وقفتنا هي الثانية أمام قصر الاتحادية، وحتى الآن الرئيس لم ينظر في مطالب الإسلاميين في إقالة وزير الداخلية وعودة الضباط الملتحين إلى عملهم، مؤكدًا أن التصعيد القادم سيكون ضد الجماعة وضد الرئيس إذا لم تتم مقابلتنا والنظر في المطالب».