ذكر راديو «مونت كارلو الفرنسي»، أن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون وفرنسا، يعتبران مصر ورئيسها عبدالفتاح السيسي بمثابة حصن ضد الإرهابيين في شبه جزيرة سيناء وليبيا.
إلى ذلك، شكر ماكرون الرئيس المصري الذي يرئس «بلدا عربيا وإسلاميا مهما جدا» على زيارته لباريس بعد «حملة الكراهية» ضد فرنسا في العالم الإسلامي.
وأكد ماكرون أن فرنسا ومصر «متحدتان» لبناء «حيز لا مكان فيه لأحكام الموت وخطابات الكراهية عندما يتم ببساطة التعبير عن الحريات».