تسببت جائحة فيروس كورونا المستجد «كوفيد- 19»، في زيادة نسبة البطالة والفقر في العديد من دول العالم، وهو ما دفع الأمم المتحدة لجمع مساعدات بـ 35 مليار دولار، نظرا لكون 235 مليونا في العالم سيحتاجون إلى المساعدة الطارئة عام 2021.
وتجاوزت الإصابات في العالم أكثر من 64 مليون شخص ونحو مليون ونصف المليون حالة وفاة.
وكانت قد تسببت الجائحة في إغلاق الكثير من الدول المحال التجارية وتعطيل حركة السفر ونقل البضائع وانخفاض حركة السياحة، وهو ما تأثرت به الدول التي تعتمد اعتمادا كليا على السياحة.