أكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبوردينة، أن «القيادة تنتظر موقف إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب جون بايدن من الصراع العربي الإسرائيلي، فإذا ما اعترفت إدارة بايدن بقرارات الشرعية الدولية بشأن فلسطين، واتخذت مواقف مخالفة لإدارة ترامب، فإن القيادة ستبدأ في الوقت المناسب بتحريك الملف مرة أخرى على الساحة الدولية من خلال الجمعية العامة، واللجنة الرباعية للسلام».
ولفت إلى أنه «تتواصل اتصالات الرئيس محمود عباس مع زعماء العالم لعقد مؤتمر دولي للسلام يؤدي إلى إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة»، مؤكدا أن «المواقف الدولية الرافضة للاستيطان مطمئنة».