أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن بلادها «لا تهدف إلى وضع الإسلام في مواجهة المسيحية»، مشددة على أنها تدين «كل أنواع الكراهية الدينية».
وشددت ميركل على أنه «من الضروري وبشكل عاجل لأوروبا إصلاح منطقة شنغن على خلفية الهجمات الإرهابية الأخيرة»، مؤكدةً أن «نظام الدخول والخروج في منطقة شنغن، يجب أن يكون جاهزا في عام 2022». ولفتت إلى أنه «من الضروري معرفة من يدخل ومن يغادر المنطقة».
وأكدت ميركل «أننا لا نهدف إلى وضع الإسلام في مواجهة المسيحية»، مشددة على «أننا ندين كل أنواع الكراهية الدينية».
وشددت المستشارة الألمانية على أنه «من الضروري وبشكل عاجل لأوروبا إصلاح منطقة شنغن على خلفية الهجمات الإرهابية الأخيرة».
وقالت: «نظام الدخول والخروج في منطقة شنغن، يجب أن يكون جاهزا في عام 2022»، مشيرة إلى أنه من الضروري معرفة من يدخل ومن يغادر المنطقة.