وجه المرشد الأعلى الإيراني على خامنئي رسالة بالفرنسية للشباب الفرنسيين.
وقال على خامنئي في تغريدة على «تويتر»: «يا شباب فرنسا! اسألوا رئيسكم، لماذا يدعم الإساءة لنبي الله ويعتبرها حرية تعبير؟».
وأضاف: «هل الحرية تعني توجيه العداء والإهانة للشخصيات المقدسة؟ أليس هذا العمل الأحمق إهانة لمشاعر الشعب الذي انتخبه رئيسا له؟».
كما وجه سؤال ثانيا: «لماذا يعتبر التشكيك بالهولوكوست جريمة؟ ويعاقب بالسجن كل من كتب شيئا حولها، بينما الإساءة للنبي أمر مسموح؟».