قالت أسرة «فتاة المعادي» مريم، ضحية حادث الدهس في التحقيقات إن ابنتها كانت قاربت على حفل زفافها، وكانت تعمل في أحد البنوك.
وذكرت الأسرة أن ابنتها وقت الحادث كانت عائدة من عملها في البنك، وكانت تقف في انتظار والدها، وجاءت سيارة ميكروباص مسرعة، وقام شاب داخلها بخطف حقيبتها، فسقطت رأسها أسفل السيارة وتوفيت بعد نصف ساعة من الحادث.