وشهدت سيناء خلال الأيام الماضية تواجدا أمنيا وعسكريا مكثفا من أجل الإفراج عن الجنود الـ7 المختطفين من قبل مسلحين مجهولين لم يتم الكشف عن هويتهم، الذين أطلق سراحهم، الأربعاء الماضي، هو الأول من نوعه منذ إبرام معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979، التي قلصت من التواجد العسكري المصري في قطاعات من سيناء.