قال الدكتور علاء عبدالعزيز، إن «وزارة الثقافة كانت قديمًا للمهرجانات والاحتفالات، وإن الهجوم يتم عليه لأنه جاء للوزارة من خارج المجموعة، وأثر على (النفحات) التي كانوا يحصلون عليها».
أضاف في حوار لبرنامج «لعبة السياسة» على قناة «مصر 25»: «هناك من يتعامل مع الوزارة كسبوبة، وأنا لا ارتعب من المثقفين، فالعمل بالوزارة كان مرتبطاً بالمقربين أصحاب الحظوة، وأنا أريد توزيع الدخول لصالح الفقراء».
وتابع الوزير أنه أصيب يوم موقعة الجمل في ميدان التحرير، وإن الثورة قام بها المغمورون، والمشاهير يريدون سرقتها الآن، مشيرا إلى الكتاب الحقيقيين هم من سيظهرون في الفترة القادمة.