فيما أكدت مصادر قبلية في سيناء أن عددًا كبيرًا من الجهاديين من دول أجنبية مازالوا موجدين في صحراء سيناء، ولكنهم اختفوا عن الأعين بعد قدوم القوات المسلحة إلى سيناء، بعد اختطاف الجنود، مضيفة أن الجهاديين قاموا بالضغط على خاطفي الجنود، وحذروهم من الاستمرار في خطف الجنود، لأن هذا سوف يعود عليهم بالضرر، وسيؤدي إلى صدام مسلح بين الجيش والجهاديين، حسب المصادر.