وتابع: «هذه الحقيقة يمكن أن تتسبب في انهيار البلاد، وازدياد أعداد المهاجرين إلى دول الجوار، وزعزعة الاستقرار في المنطقة، وارتفاع عدد أنصار الجهاد المسلح من أوروبا في صفوف المعارضة المسلحة السورية والثوار الليبيين، وأنهم سيعودون بعد حصولهم على خبرة قتالية في نهاية المطاف إلى بلدانهم، ويستخدمونها في القارة الأوروبية».