ويواجه اتهامات بقتل وإصابة المتظاهرين كل من اللواء محمد محمد عبد الهادي، مدير أمن السويس السابق, والعقيد هشام حسين حسن, والعميد علاء الدين عبد الله، قائد الأمن المركزي بالسويس, وضباط الأمن المركزي المقدم إسماعيل هاشم, والنقيب محمد عازر, والنقيب محمد صابر عبد الباقي, والنقيب محمد عادل عبد اللطيف, والملازم مروان توفيق, وعريف الشرطة أحمد عبد الله أحمد, والرقيب قنديل أحمد حسن، بالإضافة إلى رجال الأعمال إبراهيم فرج، صاحب معرض سيارات، وأبنائه «عبود وعادل وعربي».