وأكد الأمناء أنهم كانوا قد تقدموا بطلبات إلى العميد همام نصر، المسؤول عن تراخيص السلاح، للحصول على رخص سلاح شخصية لهم، إضافة إلى بعض المطالب الفئوية التي تقدموا بها إلى قيادتهم ولم يتم تنفيذها، مما دفعهم إلى التجمهر وقطع الطريق للضغط من أجل تنفيذ مطالبهم.