.
1 «تامر المتولى».. وجه شاب بين«عمال الصف الأول» يروى «أسطورة حوافز الـ 45 يوما»
».
تامر المتولى، أحدث الوجوه الشابة التى انضمت لكتيبة الصف
المزيد
عمال الأمن: عين فى «جنة» مطالب الإضراب.. وعين فى «نار» مهام الوظيفة
الشعور بالظلم وغياب العدالة الاجتماعية، كان الدافع الأساسى وراء حديثهم كباقى العمال، لكنه جاء على استحياء بالغ وخوف شديد، نظرا لوضعهم الحساس، حسب وصفهم، خاصة أنهم عمال الأمن الذين يبيتون كل ليلة لحراسة المصنع دون الاهتمام بوجود اعتصام من عدمه المزيد
3 إيمان خليل:انخراطى فى النضال النقابى يكسر قاعدة «الست ما تعرفش تجيب حق زملائها الرجال»
على درجات سلم رخامى أمام مبنى خزينة شركة مصر للغزل والنسيج تجلس وحولها عشرات العاملات وعدد من العمال، سيدة أربعينية بحساب العمر، وثلاثينية بحساب العمل فى الشركة، عرفت نفسها سريعا: أنا مدام إيمان خليل، عاملة بغزل المحلة، أعمل بالمصنع منذ 33 عاما. لم تتحرّج مدام إيمان فى الإجابة عن عمرها: «عادى أنا هاخبى عمرى ليه.. عندى 47 سنة، حضرت للمصنع صبية فى ثالثة إعدادى، ولم أخرج منه حتى الآن المزيد
4 «الباعة الجائلون» خارج الأسوار يعانون «الفصال» وأرباح محال الفول تتضاعف 5 مرات
المحال التجارية والباعة الجائلون المنتشرون بكثرة حول أسوار الشركة أول ما يلفت نظر الزائر لشركة مصر للغزل والنسيج، هم يتعيشون من تردد العمال عليهم بصفة مستمرة أثناء دخول وخروج الورديات، لدرجة تدفع عددا منهم «لنصب الفرشة» من الساعة السابعة والنصف إلى الثامنة صباحا، ومن الثالثة إلى الثالثة والنصف، قبل أن «يجبر» اليوم بالنسبة لهم المزيد.