لاتزال الهواتف الذكية قادرة على ما كنا نتخيله يوما مستحيلا، فالهاتف الذكى أصبح أداة لا حدود لإمكانياتها، وقادرة على اختزال الوسائل الإعلامية الضخمة إلى وحدة إنتاج لا تتعدى مساحتها كف اليد الواحدة، الهاتف الذكى، الذى رسّخ وجود شبكات التواصل الاجتماعى ومكّن لها مساحات لا محدودة، دخل ميدان الإعلام وأحدث ثورة فى عالم الصحافة والأفلام والتصوير الفوتوغرافى، حتى أصبح قادرًا على إنتاج أعمال متكاملة
.
mojo».
).
منصة رقمية لصناعة محتوى متنوع للشباب العربى، يتم إنتاجه بالهواتف المحمولة من داخل أول استوديو مجهز بالهواتف المحمولة فى الشرق الأوسط، برامج مدتها من ثلاث إلى 10 دقائق تلائم كل رغبات الأسرة العربية، ويتم إنتاجها فقط بالهواتف المحمولة
.
.
.
).
.
.
.