:
.
بحذرٍ وأنـاةٍ حملت أوراقَكم الصفراءَ القديمةَ، مسحتُ برفق عنكم غُبار السنين، وحفظتُكم في صدر مكتبتى. أنا لم أزل «زبيـديَّـاً»؟! بربِّكم يا أجدادى، من يحفظُكم غيرى؟ من يهتفُ بكم: «زبيـد يا هَلِى» من كلِّ أفراد العائلة الكبيرة سواى؟؟
■ ■ ■
:
!!
:
!
:
!
:
.
».
!
■ ■ ■
:
زبيــد يا هَلِى
:
زبيــد يا هلى
:
!!
:
!
:
دَعكَ منهما. سنذهبُ معك لنَصرَةِ ماجد
!
ولدْ
:
زبيــد يا هلى
:
زبيــد يا هلى
!
■ ■ ■
:
أريد ستَّ عَشْرةَ قطعةً
!
أبوماجد قريبُنا يعطينا الليرات. نحن نحبُّه
أنا أحبه أكثرَ منك يا سامر
وأنت يا أبا إبراهيم ألاَّ تحبُّه معنا
:
هيــــــــــــــه أن أبوإبراهيم يحبُّه معنا
».
.
:
زبيد يا هلى
:
:
زبيد يا هلى
!!
■ ■ ■
.
.
■ ■ ■
.
:
تتعاركون أن أنتم أولاد؟
وأنت؟
أنا رجلُُ أن أُنظروا شاربى أن وسأتزوجُ وردة قريباً
!
.
■ ■ ■
.
■ ■ ■
».
.
».
■ ■ ■
!!
.
■ ■ ■
.
.