التي تمت إزالتها قبل الثورة، وصادرت بضائع الباعة الجائلين الذين احتلوا الميدان بطريقة عشوائية، وذلك عقب تلقي الأجهزة التنفيذية بسمنود شكاوى عديدة من الأهالي.
واعترض الباعة الجائلون على طردهم من المكان، واعتبروا ذلك «قطعا لأرزاقهم»، وتصدى الباعة لقوات الأمن، مما نتج عنه اشتباكات بين الطرفين، انتهت بإخلاء المكان تماما مع وجود بعض الإصابات الطفيفة بين الطرفين.