» في مطلع هذا الأسبوع.
ووفقا لما ورد من معلومات تلقتها اليونسكو فقد تم حرق الباب الأمامي والستائر الواقية للمقام، كما منع سكان مدينة تمبكتو، الذين يجتمعون هناك كل يوم جمعة للصلاة، من الوصول إليه.
»، داعية جميع الأطراف المعنية لضمان الحماية الفورية لهذا التراث العالمي، الذي يعتبر أمرا ضروريا للحفاظ على ثقافة مالي الغنية، والتي هي جزء لا يتجزأ من تراث الإنسانية.
يذكر أن مساجد تمبكتو والأضرحة التي تصل عددها إلى 16 ضريحا شهدت على العصر الذهبي لتمبكتو في القرن السادس عشر، وعلى تدريس الإسلام على المستوى الجامعي الذي كان يحصل في ذلك الوقت.