واصل الحظ السيئ تتبعه لأصحاب الفانلة الحمراء أينما حلوا، فبعد تعرض الفريق لهزة عنيفة بعد أحداث مجزرة بورسعيد، التى راح ضحيتها 73 من مشجعي الفريق.
جاءت أولى المباريات الرسمية لتحمل للفريق مفاجآت جديدة، ففضلاً عن الهزيمة أمام الملعب المالي بهدف في الدقيقة الأخيرة من المباراة من خطأ لحارسه شريف إكرامي، تعرض الفريق للاحتجاز لمدة خمس أيام أظهرت معدن اللاعبين، حسبما أشار أبو تريكة، نجم الفريق، في تصريح خاص للـ«المصري اليوم».