وصوت جمهور المجلة لصالح 100 شخص من قائمة طويلة، باعتبارهم الأكثر تأثيرًا في العالم، وجاء من بين الشخصيات المائة عدد من عمالقة التكنولوجيا في العالم هم:
، الذي نجح في جذب الأطفال والشباب نحو التعلم عن بعد بطريقة مبتكرة للغاية.
وقال، مؤسس عملاق التكنولوجيا «ميكروسوفت»، بيل جيتس، عنه إنه رجل حاول مساعدة أحد أطفال أقاربه في مشاكل مع الرياضيات فغير من طريقة التعليم في العالم لسنوات طويلة قادمة.
» الشهيرة.
و«رومتي» ليست مهندسة ناجحة فقط، لكنها أيضًا عالمة وخبيرة وإدارية ناجحة للغاية.
الذي طور طريقة مبتكرة لعرض الشكاوى عبر الإنترنت، ونجح بين راتري في استخدام فكرة جمع التوقيعات وانتشار مواقع التواصل الاجتماعي ليخلق أحد المواقع المؤثرة بشدة.
» على موقع «يوتيوب» الشهير، و«شارفي» لا يخترع أشياء تقليدية لكنه يعمل على تصميم روبوتات متقدمة للغاية عند رؤيتها للمرة الأولى لن تصدق أنها من صنع الإنسان.
» هما الأفضل في الولايات المتحدة، لكن هذا الرجل وضع جامعة «مريلاند» على رأس جامعات الولايات المتحدة بفضل المجهود الضخم الذي بذله على مدار عشرين عامًا في رئاسة الجامعة.
» مباشر على الإنترنت، اشترك أكثر من 380 ألف شخص لمشاهدة البث المباشر لمحاضرة كان سيلقيها.
و«سادواي» هو أحد المهمومين بالعمل على حل مشاكلنا من خلال عمله كمهندس طاقة يوفر الحلول البديلة لنعيش حياة أفضل في المستقبل.
الفريق الذي يحارب على جميع الجبهات يستحق بالفعل الدخول في هذه القائمة، تارة يواجه الديكتاتوريات العربية من خلال اقتحام مواقع الحكومات ونشر فضائحهم، ثم تجده في بريطانيا يشن حملات شرسة ضد القوانين التي تنتهك حقوق الإنسان، ثم يظهر في الولايات المتحدة مقتحما موقع المخابرات الأمريكية ردًا على عملية للقبض عليهم.
إنهم روبن هود هذا العصر في شكله التكنولوجي لكنهم لا يسرقون سوى كلمات المرور لمواقع الأعداء.
» الاجتماعي الشهير المتخصص في أخبار التكنولوجيا، يعتبر عملاقا فيما يخص نشر الأخبار على الإنترنت، منذ أن كان في الـ19 من عمره، وهو ينجح في وضع الخلطة التي تجعل أي شيء يكتبه أو يدعمه ينتشر على الإنترنت كالنار في الهشيم، حتى قبل أن تنتشر مواقع التواصل الاجتماعي.
».
تيم كوك الذي اختاره «جوبز» قبل وفاته كمدير تنفيذي للشركة.