دخلت فرنسا الثلاثاء حجرا صحيا يقضي بتقييد تنقلات المواطنين، على غرار خطوات سابقة اتخذتها إسبانيا وإيطاليا، في حين أغلق الاتحاد الأوروبي ودول عدة أخرى حدودها بهدف الحدّ من تفشي فيروس كورونا «كوفيد-19» الذي صنفته منظمة الصحة العالمية بأنه «أزمة صحية عالمية كبيرة في عصرنا».
وأسفر الوباء حتى الآن عن وفاة أكثر من 7 آلاف شخص حول العالم، خصوصا في أوروبا التي شهدت ارتفاعا سريعاً في أعداد المرضى في الأيام الأخيرة.
ونتيجة لذلك، يغلق الاتحاد الأوروبي اعتبارا من الثلاثاء حدوده الخارجية كاملة لمدة 30 يوما، كما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء الاثنين.