.
:
■ لماذا تقدمت بالاستقالة فى هذه المرحلة العصيبة التى تمر بها مصر بعد كل هذه النجاحات؟
.
■ ولكن قيل إنك أُجبرت على تقديم استقالتك بما يعنى أنها «إقالة» وليست استقالة؟
- أقسم أن هذا لم يحدث، وأننى الذى بادرت بالاستقالة للمرة الثالثة، بعد كل هذا الجهد والنجاح فى الشركة، ولقد أرسلت الاستقالة إلى «قنديل»، واختتمتها بأننى أتمنى للحكومة الجديدة التوفيق، وبقول الله تعالى: «إن ينصركم الله فلا غالب لكم»، فيجب أن تكون هناك وجوه جديدة تكمل المسيرة، والشركة والحمد لله وضعها مطمئن للغاية،
■ ولكنك اخترت الخروج هذه المرة بعد إحالة المشير حسين طنطاوى للتقاعد وهو الذى كان يدعمك بقوة؟
.
■ ولكن هناك مصادر قريبة من الحكم أكدت لنا من قبل أن هناك ضغطاً إخوانياً ضد استمرارك فى الشركة؟
.
■ إذن لماذا كان يتم ترشيحك لبعض المناصب مثل تولى حقيبة الإسكان، أو المرافق، أو محافظ، ويتم استبعادك بعدها، هل تجد أن هذا تعسف ضدك؟
.
■ توليت مهام الشركة فى فترة عصيبة، حدَّتنا عن هذه الفترة؟
.
■ هل ترى أن تعود الشركة إلى سيرتها الأولى كشركة قطاع خاص فى هذا التوقيت الحرج بمصر؟
.
■ ماذا عن أهم المشروعات التى أشرفت عليها ولها ذكرى خاصة لديك؟
.
■ معروف عنك أنك من المؤمنين بالتعليم الفنى، فماذا فعلت لتعظيم دور هذا التعليم فى الشركة؟
.
■ معروف أنك واجهت بعض التحديات مع إحدى الشخصيات التى كانت معروفة بقربها الشديد من القيادة السياسية فى النظام السابق، فكيف مر عليك هذا الوقت؟
.