كما حصلت «الجريدة» على تكريم تفخر به من القراء الذين وضعوا «الجريدة» فى ترتيب متقدم بين الصحف المصرية التى يتمسك بها، حصلت أيضاً على اعتراف المؤسسات الكبرى المهتمة بتقييم وسائل الإعلام، إذ حصد عشرات الصحفيين بالأقسام التحريرية فى «المصرى اليوم»، 63 جائزة كللت تميزهم وجهد الجريدة، عن جهد3 آلاف يوم من التواصل مع القراء، نذكر عدداً منهم لأن القائمة طويلة. إذ حصد الزملاء بقسم الأخبار عدداً من الجوائز وشهادات التقدير، منهم الزميل طارق أمين على جائزة التفوق الصحفى فى التغطية الإخبارية لملف «انتفاضة القضاء» وجائزة الانفراد الصحفى من نقابة الصحفيين حول « شهادات تزوير انتخابات مجلس الشعب 2005، وشهادة المستشارة نهى الزينى 2006». وحصل الزميل محمد السيد صالح على جائزة الحوار الصحفى عام 2007 عن حواره مع «فؤاد نصار رئيس جهاز المخابرات». وحصلت الزميلة محاسن السنوسى على جائزة التفوق الصحفى فى التغطية الإخبارية عن تحقيق أجرته سنة 2007 «علاقة بدو سيناء بالأمن».
وفى قسم التحقيقات فازت الزميلتان ولاء نبيل وهبة عبدالحميد بجائزة دبى للصحافة العربية 2009 عن تحقيق المخلفات الطبية، وحصل الزميلان هشام علام ودارين فرغلى على جائزة أريج الدولية للصحافة الاستقصائية سنة 2009 عن تحقيق «تلوث مياه النيل بالصرف الصناعى فى الحوامدية».
وفى سنة 2011 حصل عدد من الزملاء على جوائز «أريج» فى الصحافة الاستقصائية 2011، وشملت المركز الأول للزميلتين مروى يس ومها البهنساوى عن تحقيق «اللانشون المسرطن» والمركز الثالث للزميلين على زلط ومحمد الخولى عن تحقيق «الملابس المسرطنة» والجائزة الكبرى «جائزة الربيع العربى» للزميلين هشام علام وأحمد رجب عن تحقيق «القصة الكاملة لهروب عناصر حماس وحزب الله من سجن المرج». كما حصل الزميلان أحمد الجزار وحمدى دبش بقسم الفن على جائزة نقابة الصحفيين لأفضل حوار صحفى مع الكاتب وحيد حامد وأفضل ملف «مرضى الفن». وحصل الزملاء بقسم الحوادث على لقب أفضل قسم حوادث لعام 2007 من المجلس الأعلى للصحافة، وحصل الزميل أحمد شلبى على جائزة النقابة عن القصة الإنسانية. كما حصل الزميل سامى عبدالراضى على جائزة النقابة عن القصة الخبرية فى قضية «التوربينى».
وحصل الزملاء بقسم التصوير على عدد كبير من الجوائز المهمة منها جائزة الصحافة العربية لأفضل صورة صحفية سنة 2012 عن صورة «موقعة الجمل، وأحداث جمعة الغضب، سحل فتاة مجلس الوزراء» للزميل أحمد المصرى. كما حصل الزميل محمد حسام الدين على جائزة الشارقة للصورة العربية 2011، وحصل الزميل أحمد هيمن على جوائز «كوليدج فوتوجرافر» 2010 الذهبية والبرونزية.