فى عام 1959، ثار الأزهر مطالبا بوقف نشر حلقات رواية «أولاد حارتنا» فى جريدة الأهرام، وكتب الشيخ الغزالى وقتها تقريراً عن الرواية يتهمها بإهانة الدين الإسلامى والأنبياء، وكان سبب الثورة مقالاً - يُحسب كاتبه على تيار اليسار - نشر فى إحدى الصحف أشار إلى أن شخصيات الرواية دينية، ورغم استكمال نشر الحلقات فإنه تم منع نشر الرواية فى مصر، ولم تطبع إلا مؤخرا. فى عام 1978، ثار الماركسيون والليبراليون ضد نجيب محفوظ عندما أعلن موافقته على زيارة الرئيس السادات إلى القدس، بل صدر بيان بمقاطعة أعماله بأنواعها فى جميع الدول العربية، وتبارى النقاد بمختلف ميولهم فى مهاجمته، لدرجة أن منتجى السينما كانوا يحذفون اسمه من الأفلام
نجيب محفوظ.. «عبدربه التائه» بين الماركسية والإسلام
.. المزيد..
نجيب سرور فى دراسة عن «الثلاثية»: إعجاز فى التجسيد الداخلى للشخصية
..المزيد..
الشيخ «سيد قطب» امتدحه فى 3 روايات ولم يشارك فى معركة «أولاد حارتنا»
..المزيد..
الشيخ «كشك» فى كتاب «كلمتنا فى أولاد حارتنا».. يكفِّر «محفوظ» ويهاجم «نوبل
..المزيد..
6 مسرحيات: أن تقول كل شىء فى فصل واحد
..المزيد..
أحلام الفيلسوف
■ حذار.. فإننى لم أجد تجارة هى أربح من بيع الأحلام.
■ هو يطاردنى من المهد إلى اللحد.. ذلك هو الحب.
■ تبدو الحياة سلسلة من الصراعات والدموع والمخاوف، ولكن لها سحراً يفتن ويسكر.
■ بعض أكاذيب الحياة تتفجر صدقا.
■ فى الكون تسبح المشيئة، وفى المشيئة يسبح الكون.
■ لقد فتح باب اللانهاية عندما قال: «أفلا تعقلون؟».
■ مع شهيق الكون وزفيره تهيم جميع المسرات والآلام.
■ أقرب ما يكون الإنسان إلى ربه وهو يمارس حريته بالحق.
■ الحمد لله الذى أنقذنا وجوده من العبث فى الدنيا ومن الفناء فى الآخرة.
■ حاولت يوما العزلة، ولكن تنهدات البشر أقتحمت خلوتى.
■ كتب علينا أن نسير مترنحين بين اللذة والألم.
■ قد يدرك المعمر يوما أنه أطول عمرا من أجمل رموز الحياة.
■ لا يوجد أغبى من المؤمن الغبى، إلا الكافر الغبى.
■ لا تلعنوا الدنيا فهى تكاد ألا يكون لها شأن بما يقع فيها.
■ مازلنا نعجب بالأقوال الجميلة، حتى وإن لم نعمل بها.
■ من خسر إيمانه خسر الحياة والموت.