بعدما نسبت لها مجلة «فوج» الألمانية قولها إنها لا تكاد تتذكر شيئاً عن جذورها المكسيكية، أصدرت الممثلة «سلمى حايك» بياناً تؤكد فيه فخرها بكونها مكسيكية، وغير ذلك مجرد خطأ فى الترجمة.
وقالت «حايك» إن تمسكها بتراثها المكسيكى دفعها إلى تعليم ابنتها اللغة الإسبانية، وأن تزرع فيها حب التاريخ والموسيقى والفن الشعبى والعادات والتقاليد وحتى الحلوى المكسيكية. وأكدت خلال البيان أنها كانت دائماً عضواً فاعلاً فى مجتمعها، وحاولت أن تمثل جذورها المكسيكية بكل فخر واعتزاز.