.
.
وأشار «عريقات» إلى «صدور توجيهات لوحدة دعم المفاوضات لتقييم الآثار التي ينطوي عليها القرار أي تغيير مكانة فلسطين من كيان مراقب إلى دولة مراقبة».
وحذرت الوثيقة من «محاولة إسرائيل إلى تنفيذ تهديداتها بالانسحاب أحادي الجانب إلى ما تعتبره حدود الدولة المؤقتة وربما تشن حملة لتشويه موقف القيادة الفلسطينية على إنها تقوض عملية السلام وأن هذه الخطوة خرق لاتفاق أوسلو وبناء عليه تقوم إسرائيل بتعليق التزامها المزعوم بالاتفاقات الموقعة».
.
.
وأضاف: «من شأن القرار تغيير اسم فلسطين إلى دولة فلسطين وقد يتضمن وصفا للحقوق والامتيازات المستحقة ودعوة فلسطين لأن تصبح طرفا موقعا أو منضما إلى المعاهدات الدولية».
.
.
.
.
.
.
وتؤكد كذلك أن القيادة الفلسطينية «ستبقى ملتزمة بالاتفاقيات الموقعة مع سعيها الدائم لايجاد تسوية متفاوض مع إسرائيل حول كافة القضايا العالقة وان منظمة التحرير هي الجهة الفلسطينية المخولة بالتفاوض».