».
إبراهيم السعيد.. رآه ضابط أمن دولة بسجن وادى النطرون.. وأعطى لأخيه أمارة «الاسم»
المزيد».
محمد صديق .. 5 رسائل «كلمنى شكراً» من هاتفه.. ومكالمة مدتها ثوانٍ فى 11 فبراير تحفظ أمل «العودة» فى قلب أمه
المزيد.
تليفون «سامى بكرى» لا يزال يرن.. والأم: «لفيت السجون العسكرية والمدنية دون جدوى»
المزيد.
الطفل محمد سليمان.. سار مع والده فى مسيرة «الاستقامة».. ورآه لآخر مرة بمعركة كوبرى قصر النيل
.
يتذكر أسامة سليمان تلك الكلمات جيداً، ولحظة
المزيد.