قال إبراهيم العريني، المدير التنفيذي لمشروع قرية الأمل، إن القرية تدار بواسطة مجلس أمناء يضم ممثلين لكل الوزارات المعنية بقرية الأمل.
وأضاف العريني خلال مداخلة هاتفية، أن الشاب كان يدفع 9 آلاف جنيه قيمة القسط، ولكن الهيئة العامة للمشروعات بسيناء المسؤولة عن قرية الأمل أقرت زيادة مركبة قدرها 7% على قيمة القسط.
وأكد أنه تم إرسال مذكرات لوزير الزراعة السابق حول الأمر، وهناك نظر في هذه الزيادة، ويوجد أمل في الإبقاء على الأسعار الأولية دون زيادة.
وأوضح إبراهيم العريني أن بعض الأسمدة ممنوع عبورها إلى سيناء لأن الإرهابيين يستخدمونها في عمل المفرقعات، لكن رئيس جهاز تنمية سيناء أكد أنه سيتم حصر للشباب، خريجي قرية الأمل، وحيازاتهم والأسمدة التي يحتاجون لها، لتمريرها من خلال مدينة القنطرة.