د. خالد عبدالغفار.. وزير التعليم العالى
■ أحمد عبدالله سلامة النجيلى يشكو من تقاعس وإهمال كلية الهندسة بجامعة طنطا، والمكتبة المركزية لها، بما يضر بمستقبله المهنى فى الإمارات. يروى مشكلته قائلا: «تخرجت فى كلية الهندسة جامعة الإسكندرية، وتمكنت من عمل صحة شهادة لبكالوريوس الهندسة. وأرسلوا للمكتب الثقافى المصرى الرد فى خلال شهر واحد، ولكن لأن أول سنتين كانا فى جامعة طنطا، وما زالوا يماطلون منذ أكثر من ثلاثة شهور. فذهبت إلى المكتب الثقافى المصرى فى أبوظبى، وجاء ردهم بضرورة استعجالهم فى جامعة طنطا. وأرسلت الوالد لكلية الهندسة، فقاموا بإرساله إلى المكتبة المركزية، أمام كلية علوم طنطا. وقالوا له إن كلية الهندسة أرسلوا فقط تقرير درجات الإعدادى فقط، دون تقرير الفرقة الأولى مدنى. وأنهم خاطبوهم لإرسالها، وعندما تصلهم، سيقومون بدورهم بإرسالها إلى المكتب الثقافى. ومر على ذلك ثلاثة شهور أخرى، أى ستة شهور، دون أن يصل الرد إلى المكتب الثقافى المصرى فى الإمارات.
شكرا لاستجابتكم
■ استجابة لشكاوى القراء، ورد من اللواء علاء الأحمدى، مساعد الوزير لقطاع الإعلام والعلاقات، هذان الردان:
■ الأول، بشأن تضرر محمد فتحى من تجاوزات بعض سائقى سيارات الأجرة ومخالفتهم تعريفة الركوب. وأوضح فيه أنه تم توجيه العديد من الحملات المرورية لضبط المخالفات والمخالفين، وأسفرت عن ضبط عدد 11000 مركبة مخالفة مرورية متنوعة.
■ الرد الثانى، عن شكوى فخر الدين حسن عبدالرحمن، من انتشار لصوص خطف حقائب الفتيات والسيدات بمنطقة المعادى الجديدة، وأفاد فيه بأنه باستدعاء الشاكى لسؤاله عن مضمون شكواه. تبين عدم الاستدلال عليه فى العنوان المذكور فى الشكوى، كما تبين عدم وجود محاضر محررة بذات التاريخ، تخص وجود إحدى السيدات، التى قامت بالإخطار بذلك المبلغ.