علي باب الوزير: د. عاصم الجزار.. وزير الإسكان

كتب: أحلام علاوي السبت 01-06-2019 01:05

■ أبوسيف فضل الله عيسى فاضل، وعنوانه، قرية باروط، بنى سويف. يروى مشكلته، راجيا إيجاد حل لها، قائلًا: «قدمت على حجز وحدة سكنية من 2008 ودفعت 5000ج وإيصال تحويل 120، وحتى الآن لم يندرج اسمى، وبالتالى لم يتم تسليمى. فأين الوحدة السكنية؟ وأرسلت شكوى لكل الجهات، منها وزارة الإسكان ورقم 3028. وأرسلت إلى التمويل العقارى وبنك الإسكان ومحافظة بنى سويف ولكن للأسف لم يرد علىّ أحد حتى الآن. وأنا ساكن بإيجار 1000 جنيه في الشهر وأعول أسرة من خمسة أفراد. فما الحل؟».

■ متضررو الإسكان 2007 و2008، ببنى سويف، وعددهم 500 شخص. مستاؤون من عدم تسلمهم الشقق منذ 2010 حتى الآن، رغم دفعهم المبالغ المستحقة والمطلوبة منهم. وفى عام 2015 تم تحويلهم للإسكان الجديد، وسددوا مبلغ 120 جنيهًا في التمويل العقارى، ومند هذا الوقت وهم حائرون ما بين الصندوق والإسكان، علمًا بأنه تم قبول عدد قليل منهم لا يتجاوز مائة فرد، وجارٍ تسليم الشقق لهم، على حد زعمهم. ولكن على الأسعار الجديدة مثلهم مثل الحاجز الجديد. بمقدم جدبد، خلاف المبالغ التي دفعوها.

د. محمد عبدالعاطى.. وزير الرى

• باسم أيمن حنفى أحمد إمام، عن أهالى دسوق من المزارعين، يستغيث بكم ويشكو من نقص المياه، بل انقطاعها من ترعة الكرادوة التابعة لهندسة الرى بمركز دسوق لحد الجفاف، على حد قوله، مما أدى إلى عدم قدرة الفلاحين على رى الأرض الزراعية، وهو الأمر الذي قد يؤدى إلى تلف بعض المحاصيل، خاصة محصول الأرز، الذي زرعه الفلاحون طبقًا للدورة الزراعية وبموافقة الزراعة، على حد قوله.